الأطعمة المفيدة عند الإصابة بالزكام، ماهي؟
تغير الطقس الذي يرافق الانتقال من موسم إلى آخر، يزيد من خطر الإصابة بالزكام. لذا اتخاذ تدابير الوقاية يساعد على اجتياز فترة المرض بأقل الخسائر. فما هي الأطعمة التي تساعدنا على ذلك؟
ما هو الزكام أو الكريب؟
يحدث الزكام نتيجة التهاب المجاري التنفسية العليا، مخلفةً سيلاناً أنفياً، وهناً عاماً، حرارة، ألماً في الحلق، وأثاراً أخرى تصل إلى باقي الجسم.
تزداد الإصابة بالزكام في فصل الشتاء، و من أسباب الإصابة به ضعف الجهاز المناعي مما يجعل الجسم مكشوفاً أمام الفيروسات.
قبل الحديث عن الأطعمة لنتكلم عن طرق الوقاية من الإصابة.
يعد الغذاء المتوازن و الصحي وتناول الأطعمة التي تستوفي حاجة الجسم من الفيتامينات والمعادن والبروتينات، من أهم ما يجب فعله لتقليل خطر الإصابة بالزكام.
ولكن للأسف قد لا يكون هذا كافياً دائماً. كون الزكام مرضاً معدياً، فقد نصاب به على الرغم من كل الاحتياطات المتبعة.
بالنتيجة تستغرق فترة الشفاء من الزكام أسبوعاً، قبل كل شيء الراحة هي من أفضل الطرق لتقليل مدة المرض. بالإضافة إلى تناول الأطعمة والمشروبات الغنية بالفيتامين C .
ماذا يجب أن نتناول
- الأطعمة الغنية بالبروتين كاللحوم والأسماك.
- نتيجة خسارة السوائل ينصح بتناول عصائر الفواكه الطازجة.
- الشاي بالليمون ذو تأثير مفيد جداً.
- لآلام الحلق استخدم المراهم الحاوية على المينتول، أو تناول الكثير من الشاي.
- ابتعد عن الأطعمة صعبة الهضم.
- لتخفيف السعال، العسل المخلوط مع الليمون أو العسل المخلوط مع مسحوق الزنجبيل الأبيض.
- الإصابة بزكام خفيف عند بداية تغيير المواسم، قد يقي نن الإصابة بالكريب.
- تجنب الأطعمة الغنية بالبهارات.
- ابتعد عن المشروبات الروحية والمنبهات مثل القهوة.
- ابتعد عن الأطعمة المالحة جداً.
- عليك بالراحة فترة المرض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.